Sunday, May 20, 2007

أول مره أعمل عمره فى حياتى

دى اول مره أعمل فيها عمره فى حياتى كانت فجر يوم 17/5/2007 م و طبع ادى اول مره أشوف فيها الكعبة, الحمد لله ربنا اكركمنى كمان بزيارة المدينة والمعالم التى فيها ايضا وكان فى الرحلة حاجات كنت مبسوط منها و حاجات كنت متضايق منها,
الحاجات اللى كنت مبسوط منها:
  • الوقوف عند قبر النبى صلى الله عليه و سلم و قبر سيدنا ابو بكر الصديق و عمر.
  • جو المدينة.
  • آذان الحرم النبوى.
  • الوقوف امام مقابر شهداء أحد(خاصة سيدنا حمزه).
الحاجات اللى كنت متضايق منها:
  • المبانى الشاهقه اللى حول الحرم المكى اللى خلت الحرم قزم وسطها.
  • محيط الحرم من الخارج غير نظيف بشكل مرعب و الناس اللى بتشحت و اللى مرميه على الارض و الستات اللى شايله عيال نحيفة جدا بتشحت بيها منظر رهيب بالنسبة لى (عكنن عليا).
  • خطبة الجمعة فى الحرم النبوى.
  • مستوى الحمامات عموما كان سيىء جدا حتى فى الفنادق (الموضوع بالنسبة لى مهم).

ربنا يتقبل هذه العمره و ما كان فيها من دعاء و عباده و الحمد لله رب العالمين.

Tuesday, May 8, 2007


فيلم شاهدته منذ سنوات لكنى شاهدته مرة أخرى برؤية مختلفة
A Knightَ s Tale الفيلم اسمه

Heath ledger قصة فارس بطولة

الفيلم يحكى قصة فتى من لندن ابن فلاح بسيط لكنه كان شجاع منذ الصغر و كان يشاهد حلبات المبارزة بالرماح و السيوف التي كانت تتم في ذلك الزمن و كان يحب أن يكون فارسا وطبعا كان هذا غير متاح إلا للذين يكون أصلهم من النبلاء و ليس للذ يكون أصلهم من البسطاء و الفلاحين، لكنه انتحل شخصية فارس و دخل مسابقة و ربحها و كانت الجائزة بسيطة لكنه قرر أن يكمل حتى أصبح بطلا و تعلقت به إحدى الملكات و أحبته وكانت سببا في انتصاره في النهاية على احد الأمراء الذي دبر له مكائد كثيرة لكي يهزمه لكنه فشل في ذلك .
كان هذا ملخصا سريعا للفيلم ومن سيشاهد الفيلم سيرى دراما رائعة بحق و الآن اكتب عن الأمور التي اعجبتنى في الفيلم.
- عندما كان وليام طفل و أثناء مشاهدته لأحد المنافسات سئل والده هل يمكن أن أغير قدري و أن أكون فارس فأجابه والده : نعم إذا كان لديك ما يكفى من الإيمان يمكنك أن تفعل ذلك
(يقصد الإيمان بأنه يريد أن يفعل ذلك). حقا يمكننا أن نفعل ذلك
- عندما شعر الأب بصدق ابنه الصغير في أن يغير قدره أرسله إلى بلاد أخرى لكي يتعلم ذلك مع العلم انه ابنه الوحيد و قال له هذا كل ما استطيع أن افعله لك. (بذل كل ما في وسعه حتى و إن كان سيفارق ابنه لكنه مؤمن برغبة ابنه الصادقة و مهتم بنجاحه).
- أول مبلغ كسبه وليام من مسابقه لم ينفقه بل ادخره و أيضا استولى على نصيب أصحابه ليشترى السلاح و الدرع و يكمل مشواره. (الهدف لم يغيب عنه و فرحة النصر لم تنسيه ذلك)
- تدرب كثيرا حتى يكون على المستوى الذي يؤهله لان يكون بطلا. (الامانى بس مش كفاية لازم العمل)
- بعد أن نشأت علاقة الحب بينه و بين الأميرة و في احد المقابلات بالكنيسة قال لها انه سيكسب البطولة من اجلها فطلبت منه طلبا غريبا قالت انك تكسب لنفسك و لا تستطيع أن تفعل عكس ذلك لأنك تحب نفسك أما إذا كنت تحبني فعليك أن تخسر فرفض و لكنه في السباق لم يبارز و ظل يتلقى الضربات حتى يثبت لها انه يحبها حتى تأكدت من حبه و تأكد هو أيضا و أثناء ذلك طلبت منه إن كان يحبها يجب الايخسر هذه البطولة و تبدلت الأمور و بارز و فاز بالبطولة. (ممكن الواحد حبيبته اقصد هنا الزوجة تتطلب منه أن يفعل شيء عكس رغبته و طموحه و يفعله من اجلها؟!!) أنا عندي استعداد


- دبر له (أرماد) الأمير الذي كان يكره وليام مكيدة و تم إصدار أمر بالقبض عليه قبل المنافسة بدقائق و التي كان ينتظرها وليام ليسحق أرماد الذى كان يريد ان يتزوج حبيبته، طلب أصحاب وليام و كذلك حبيبته أن يهرب كي لا يتعرض للسجن و التعذيب و لكنه رفض و قال: أنا فارس و الفارس لايهرب .
(كل واحدعنده ميدان خاص به و يجب الا يهرب منه اذا كان فارس بحق)



- في احدى المنافسات واجه احد الأمراء و كان هذا الأمير متنكرا و لكن وليام عرفه و كاد أن يهزمه و هذا أمر خطير في حق الأمير و لكن بعد أن طلب منه الأمير رد اعتباره بشكل غير مباشر تعادل معه وليام مع انه كان قادرا على هزيمته ، و عندما دبر له الأمير الآخر الذي كان يكرهه(أرماد) مكيدة وتم القبض عليه قبل المنافسة الكبرى ظهر ذلك الأمير و أطلق سراحه و أعطاه لقب السير وليام و تمكن من المشاركة في المسابقة و هزيمة أرماد . (المعروف لا يضيع أبدا خاصة إذا أسديته لمن يستحق).



- انتهى الفيلم بقبلة جميلة أثلجت صدري و شعرت معه بفرحة النصر و نتيجة الجهد المبذول و كم هو جميل أن تهدى فوزك لمن تحب خاصة اذا كانت امرأة جميلة مثل زوجتك و كم يفعل الحب من معجزات.



فيلم حلو أوى أوى

سيدى الماضى ....تحية حب و اجلال

سيدي الماضي,
تحية حب و إجلال فقد تعلمت منك الكثير, و عشت معك أياما بألوان مختلفة منها ما كان لونه داكنا لدرجة اننى ظننت أنى هالك لا محالة , لكنني عبرتها.
سيدي ارفع لك القبعة احتراما لان دروسك كانت مناهج لما بعدها.
كم أخذت منك خبرات في أمور قرأتها كثيرا في الكتب و علمتها للناس و لكنى فعلا لم أكن لأفهم هذه المعاني إلا إذا كنت عشتها معك, مثل الصبر – الشكر – الأمل
أعظم ما تعلمته منك يا سيدي هو لفظ الجلالة الله, تلك القوة الخفية التي ترحم الإنسان و هو في أحلك الظروف و تدبر الأمور بمنتهى الدقة و الحكمة.
سيدي لقد كنت بارعا في أن تظهر لي معادن الناس من حولي دون تزييف أو تمثيل.
سيدي الماضي أنت اقرب لي من المستقبل فانا أعرفك جيدا و عشت معك أما المستقبل فهو غامض لا اعرف عنه شيء , كما اننى خططت له كثيرا و كانت النتائج عكس التوقعات.
سيدي الماضي أنا لا أنساك و لا استحى منك بل يدي في يديك دائما.
سيدي أعدك أن استلهم منك الخبرات التي اكتسبتها و اجعلها امامى, و تكون خبرات الفشل قبل خبرات النجاح لان خبرات الفشل التي اكتسبتها معك هي الأهم و ليست متاحة لكل الناس.
خالص تقديري و عرفاني بعطائك

Saturday, May 5, 2007

المخلوق الجميل

المرأة مخلوق جميل خلقه الله و لابد أن نتعامل معه على هذا الأساس و اقصد بالجمال هنا جمال الظاهر و الباطن فالمرأة مثل اللوحة الفنية خلقها الله و أبدع فيها من الجمال و المفاتن كما انه سبحانه أودع في الرجل حب المرأة والميل إليها لأنها بحق مخلوق جميل لا يمكن الاستغناء عنه , و أنا اعتقد أن حب النبي صلى الله عليه و سلم للنساء كان نابع من انه على المستوى الانسانى, إنسان متزن و ذو حس جميل يقدر القيمة التي خلقها الله في المرأة. قد يكون هناك سيدات ليست على قدر كبير من الجمال بالرغم من ذلك لابد ان يكون التعامل معهن بنفس القدر من الاحترام و التقدير فهناك أشياء في الباطن قد تكون أجمل.
لا أتخيل الحياة بدون المرأة فهي بالنسبة لي لها دور عظيم في الحياة.
هناك سيدات لهن مكانة كبيرة عندي, أمى, زوجتي, أختي, ابنتي التي سوف تكون سيدة في المستقبل إن شاء الله, بعض المدرسات اللاتي علموني في المدرسة و بعض السيدات اللاتي قابلتهن في حياتي. و يكون على رأس القائمة السيدة العظيمة خديجة بنت خويلد.
أحب أن أمارس الحب و النقاش و أواجه الأزمات مع المرأة باحترام و عرفان بقدرها.
المرأة من اكبر المتع في الدنيا و هي تنفرد بذلك لان لديها ما يحتاجه الرجل.
هي كالرجل قد تكون خطيرة و سببا للمشاكل و بعض الأمور السيئة لكنها في النهاية أهم ما يميزها ضعفها و جمالها الممتع.

ملاكي إسكندرية


فيلم قصة وائل عبد الله و سيناريو محمد حفظي و إخراج المخرجة الشابة الواعدة ساندرا نشأت
أبطال الفيلم:
النجم المتألق, احمد عز, غادة عادل, خالد صالح, خالد زكى, نور و محمود عبد المغنى
الفيلم قصته لها طابع بوليسي عن قصة قتل رجل أعمال (خالد زكى) و يتم اتهام زوجته (غادة عادل) لكن هناك أكثر من شخصية تحوم حولها الشبهات.
و يتدخل المحامى ادهم ( احمد عز) وتنشأ قصة حب بينه وبين المتهمة سعاد (غادة عادل ) و يستطيع إثبات البراءة من خلال أحداث بعضها مقنع و متقن دراميا و بعضها مفبرك لتجاوز الأحداث و مراعاة وقت الفيلم
ما اعجبنى في الفيلم الآتي:
التحدي في شخصية المحامى ادهم (احمد عز ) الذي اقتنع بالقضية فتبناها و بذل كل ما في و سعه و تحدى نفسه و الدكتور شوقي(سامح الصريطى) صاحب المكتب الذي كان يعمل فيه قبل أن يقدم استقالته ليتبنى القضية.
الروح التي يتمتع بها احمد عز في الخلط بين الفكاهة و الجدية في الفيلم.
لا يضيع حق ورائه مطالب.
قدرة ادهم على التعامل مع أصناف الناس المختلفة خاصة قدرته على اقتحام الشخص الذي يكون أمامه بأسلوبه الجذاب و استخدام إمكانياته الشخصية في ذلك.
تبنى الحق حتى ولو كان على زوجته سعاد (غادة عادل) حيث انه فتح ملف القضية مرة أخرى و ابلغ عنها بعد أن تزوجها و أنجبا مريم و ذلك بعد أن اكتشف تورطها في القضية
بجد فيلم حلو......